يخاطبني السفية بكل قبحٍ فأكرهُ أن أكون لهُ مُجيباً
يزيدُ سفاهةً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيباً
وسأل حكيم : لما لاترد علي من يسئ إليك؟
فأجاب : وهل من الحكمة إن عضني كلب أن أعضه!!!!!
حقيقة : إن الحقد والحسد وسوء الخلق والكبر كانت خصال كفيله لأن يطرد الشيطان من رحمة الله ....
82 التعليقات